هل أنت صاحب عمل في دولة الإمارات العربية المتحدة وتريد معرفة الفرق بين نظام المنافسات والمشتريات الحكومية الجديد والقديم؟ هل تريد أن تعرف كيف يؤثر نظام المنافسة والمشتريات الجديد على قدرتك على ممارسة الأعمال التجارية في الإمارات العربية المتحدة؟
إذا كان الأمر كذلك، فإن منشور المدونة هذا يناسبك! سنلقي نظرة على الاختلافات بين النظامين القديم والجديد، حتى تتمكن من البقاء على اطلاع والتأكد من امتثال عمليات عملك.
إذاً لتعرف الفرق بين نظام المنافسات والمشتريات الحكومية الجديد والقديم في الإمارات ما عليك إلا متابعة مقالنا لليوم، وللمزيد ما عليك إلا التواصل معنا.
جدول المحتويات
تعريف بالجهات الحكومية في الإمارات
دولة الإمارات العربية المتحدة لديها حكومة من مستويين على المستوى الاتحادي والإماراتي. لكل إمارة أحكام محددة تنظم المشتريات الحكومية. على سبيل المثال، تعمل حكومة إمارة أبوظبي على دمج أنظمة الشراء والعطاءات الإلكترونية لتسهيل العملية والتكلفة على الهيئات الحكومية.
فالفرق بين نظام المنافسات والمشتريات الحكومية الجديد والقديم في الإمارات هو أن النظام الجديد أكثر شفافية ويتبع نظامًا عادلًا وشفافًا. هذا النظام مفيد في تسوية الخلافات بين الجهات الحكومية المختلفة.
الفرق بين نظام المنافسات والمشتريات الحكومية الجديد والقديم
- أدخل الفرق بين نظام المنافسات والمشتريات الحكومية الجديد والقديم تغييرات ملحوظة على العطاءات الحكومية وإطار المشتريات في المملكة العربية السعودية. أهم هذه التغييرات هو إنشاء “الكيان المعني بالمناقصات والجوائز الحكومية”.
- سيكون هذا الكيان مسؤولاً عن إدارة المناقصات ومنح العقود، فضلاً عن مراقبة تنفيذ المناقصات. تغيير آخر هو إزالة الحواجز أمام المنافسة، مما سيسمح بمزيد من الشفافية في عمليات العطاءات.
- وفي الوقت نفسه، تتبع الجهات الحكومية في دولة الإمارات نظامًا عادلًا وشفافًا لتقديم المناقصات ومنح العقود. يعتمد هذا النظام على نظام تصنيف طورته منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية.
- السياسات والإجراءات المتعلقة بالمشتريات الحكومية مماثلة لتلك الموجودة في المملكة العربية السعودية، على الرغم من وجود استثناءات قليلة. على سبيل المثال، بموجب إطار عمل المشتريات الحكومية العامة على المستوى الوطني،
- يجوز للهيئة الحكومية اختيار نموذج الدعوة لتقديم العطاءات عندما لا يكون هناك فرق جوهري بين العروض المقدمة.
- بشكل عام، توضح هذه الاختلافات أهمية وجود نظام تنافسي ومشتريات حكومي واضح المعالم من أجل تسهيل عمليات الشراء الفعالة.
- من خلال فهم الاختلافات بين هذين النظامين، يمكن لكل من الموردين المحتملين والحاليين فهم كيفية تشغيل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة لأنظمة المشتريات الخاصة بهم بشكل أفضل.
نظرة عامة على النظام الجديد والقديم
- شهدت دولة الإمارات العربية المتحدة الكثير من التغيير في السنوات القليلة الماضية، حيث أنشأت الحكومة نظامًا جديدًا للمنافسة والمشتريات في عام 2013.
- النظام القديم، الذي كان قائمًا منذ أكثر من ثلاثين عامًا، كان يعتمد على نظام مغلق حيث كانت الشركات فقط يسمح لهم بالمشاركة إذا كانوا تابعين لمؤسسة حكومية.
- يعتمد النظام الجديد، المعروف باسم برنامج المشتريات الحكومية المفتوحة، على نظام أكثر انفتاحًا حيث يُسمح للشركات بالمنافسة على العقود الحكومية دون الحاجة إلى الانتماء إلى مؤسسة حكومية.
- أدى هذا التغيير إلى دخول الكثير من الشركات الجديدة إلى سوق الإمارات العربية المتحدة وأدى إلى انخفاض أسعار الخدمات الحكومية.
الاختلافات في معايير الأهلية
هناك بعض الاختلافات الرئيسية بين نظام المنافسة والمشتريات الحكومي الجديد والقديم في دولة الإمارات العربية المتحدة.
- أولاً، يعتمد النظام الجديد على نموذج قائم على الأداء، يكافئ الوكالات والشركات على تحقيق النتائج.
- ثانيًا، أدخلت الحكومة عددًا من الإجراءات لتشجيع الشفافية والانفتاح في المشتريات الحكومية.
- أخيرًا، تم تصميم النظام الجديد لتقليل حجم الروتين والبيروقراطية المرتبطة بالمشتريات الحكومية.
بشكل عام، من المرجح أن يجعل نظام المنافسة والمشتريات الحكومي الجديد العملية أكثر كفاءة وفعالية. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن هذا النظام لا يزال في مراحله الأولى وقد تكون هناك بعض مكامن الخلل التي يجب تسويتها. على أي حال، يجدر الانتباه إلى التطورات في هذا المجال من أجل الحصول على أفضل صفقة ممكنة لعملك.
الاختلافات في عملية المناقصة
- كان أحد التغييرات العديدة التي حدثت في الإمارات العربية المتحدة بعد الإطاحة بحكومتها في عام 2011 هو إدخال نظام جديد للمنافسة والمشتريات. في ظل النظام القديم، الذي كان ساريًا قبل ثورة 2011، تم منح العقود الحكومية من خلال عملية تقديم العطاءات.
- النظام الجديد، المعروف باسم نظام إدارة الخدمات العامة (GSA)، أكثر بساطة وفعالية. يسمح بالموافقة السريعة على العقود وتقديم الخدمات بشكل أسرع. ومع ذلك، يجادل بعض المراقبين بأن النظام الجديد أقل شفافية ويسمح للفساد بالازدهار.
- هناك أيضًا بعض الاختلافات بين عملية تقديم العطاءات في ظل النظامين القديم والجديد. على سبيل المثال، في ظل النظام القديم، كانت العطاءات تقدم بشكل عام من قبل الشركات الخاصة نيابة عن الحكومة.
- ولكن في ظل النظام الجديد، تتحمل الإدارات الحكومية مسؤولية تقديم العطاءات الخاصة بها. قد يعكس هذا التغيير حقيقة أن الإدارات الحكومية مجهزة بشكل أفضل لتنفيذ عقود محددة من الشركات الخاصة.
بشكل عام، ومع ذلك، يعتقد المراقبون أن النظام الجديد قد نجح في تسريع الموافقة على العقود وتقديم الخدمات.
الاختلافات في معايير التقييم وقرار الجائزة
- من الفروق الرئيسية بين نظام المشتريات الحكومي القديم والجديد في دولة الإمارات العربية المتحدة معايير التقييم وعملية قرار الترسية. استخدم النظام القديم نظام النقاط لتقييم العطاءات والعقود، بينما يستخدم النظام الجديد عملية العطاءات التنافسية.
- علاوة على ذلك، فإن نظام العطاءات القديمة التي تم تقييمها على أساس السعر وحده، بينما النظام الجديد يأخذ في الاعتبار عوامل أخرى، مثل الجودة وجدول التسليم.
- في الختام، فإن الاختلاف بين نظام المشتريات الحكومي القديم والجديد في الإمارات هو معايير التقييم وعملية قرار الترسية. استخدم النظام القديم نظام النقاط لتقييم العطاءات والعقود، بينما يستخدم النظام الجديد عملية العطاءات التنافسية.
- علاوة على ذلك، فإن نظام العطاءات القديمة التي تم تقييمها على أساس السعر وحده، بينما النظام الجديد يأخذ في الاعتبار عوامل أخرى، مثل الجودة وجدول التسليم.
تحديثات نظام المنافسات والمشتريات الحكومية
- في الآونة الأخيرة، أجرت حكومة الإمارات العربية المتحدة العديد من التحديثات على نظام المنافسة والمشتريات الحكومي. النظام الجديد يحل محل النظام القديم الذي كان يعتمد على نموذج الاختيار المباشر / التعاقد المباشر.
- بالنسبة لـ الفرق بين نظام المنافسات والمشتريات الحكومية الجديد والقديم، بموجب النظام الجديد، يجب على جميع الجهات الحكومية التخطيط المسبق لأعمالها ومشترياتها، والتنسيق مع الوزارة لتخصيص الاعتمادات اللازمة.
- النظام الجديد قائم على الممارسة ويهدف إلى زيادة المنافسة بين الموردين وتحسين جودة السلع والخدمات. كما تهدف إلى تقليل البيروقراطية وتحسين إدارة العقود. أخيرًا، تم تصميم النظام لزيادة الشفافية والمساءلة في عملية الشراء الحكومية.
- هذه التحديثات هي تحسينات كبيرة أحدثت الفرق بين نظام المنافسات والمشتريات الحكومية الجديد والقديم في دولة الإمارات العربية المتحدة وستساعد على تحسين جودة السلع والخدمات المقدمة للجمهور.
قانون المناقصات والمشتريات الحكومية الجديد
تمت الموافقة على قانون المناقصات والمشتريات الحكومية الجديد (GTPL) من قبل مجلس الوزراء في 16 يوليو 2019. يحل قانون GTPL محل قانون المنافسة والمشتريات الحكومي السابق، والذي تم تقديمه في عام 2006.
الهدف الرئيسي من GTPL هو تنظيم إجراءات المناقصات والمشتريات التي تقوم بها السلطات الحكومية لضمان عدم تأثرها بالسياسة.
على وجه التحديد، تهدف GTPL إلى:
- التخطيط المسبق لأعمالك ومشترياتك.
- التنسيق مع الوزارة لتخصيص الاعتمادات اللازمة.
- ضمان المساواة والنزاهة في عمليات المناقصات والمشتريات.
- تعزيز النمو الاقتصادي والاستثمار من خلال الدعوة إلى العدالة والشفافية.
- تشجيع المنافسة في المشتريات الحكومية.
لقد قوبلت GTPL بردود فعل متباينة من أصحاب المصلحة. جادل البعض بأنها خطوة ضرورية نحو تحسين ممارسات الشراء في المملكة العربية السعودية، بينما يقول آخرون إنها صارمة للغاية وستحد من المنافسة.
ومع ذلك، بشكل عام، تعتبر GTPL خطوة في الاتجاه الصحيح، ونأمل أن تؤدي إلى عمليات شراء حكومية أكثر عدلاً وشفافية في المملكة العربية السعودية.
فهم نظام المنافسات في القانون الإماراتي
- عندما تولت الحكومة الحالية في الإمارات العربية المتحدة في أواخر عام 2014، جلبوا معهم نظامًا جديدًا للمنافسة والمشتريات. النظام القديم، الذي تأسس خلال حكم الحكومة السابقة، كان يعتمد إلى حد كبير على مبادئ القانون المدني.
- ينص النظام الجديد، الذي يستند إلى القانون الفيدرالي، على أن الكيانات الحكومية الفيدرالية والمحلية يجب أن تتبنى نظام العطاءات الذي يسمح بمنافسة صحية على السعر. بالإضافة إلى ذلك، يسمح القانون باستخدام العطاءات المختومة.
- بالمقارنة مع النظام القديم، الذي كان يعتمد إلى حد كبير على التقاليد والعادات، فإن النظام الجديد أكثر شفافية وعدالة. وذلك لأن جميع دعوات تقديم العطاءات يتم الإعلان عنها، مما يسمح بمزيد من المنافسة بين مقدمي العطاءات.
- بالإضافة إلى ذلك، ينطبق قانون المناقصات العامة على المشاريع الحكومية الفيدرالية ولكن ليس مشاريع الدولة. وهذا يعني أنه يمكن للبلديات والإمارات أن تتبنى أساليبها الخاصة في المشتريات العامة.
- يتمثل الاختلاف الرئيسي بين النظامين الحكوميين القديم والجديد عندما يتعلق الأمر بالمشتريات في أن الأول يسمح بمنافسة أقل على السعر بينما يدعو الأخير إلى زيادة المنافسة على السعر. من أجل تعزيز المنافسة العادلة، تحتاج الإمارات العربية المتحدة إلى تعزيز وكالات إنفاذ قانون المنافسة.
طريقة الشراء للجهات الحكومية
أجرت حكومة الإمارات العربية المتحدة مؤخرًا عددًا من الإصلاحات لنظام المشتريات الخاص بها. وتشمل هذه الإصلاحات إدخال نظام جديد للمنافسة والمشتريات يختلف عن النظام الذي كان معمولاً به من قبل. يُطلق على النظام الجديد اسم “نظام المناقصات والعطاءات المفتوحة”.
في ظل النظام القديم، كانت الوكالات الحكومية قادرة على شراء السلع والخدمات من خلال عملية المناقصة. ومع ذلك، كان لهذا النظام عدة عيوب.
- أولاً، كان من الصعب على الوكالات الحكومية العثور على مقدم العطاء المناسب للعقد، حيث لم يكن هناك فرق جوهري بين العطاءات المقدمة.
- ثانيًا، غالبًا ما كانت الوكالات الحكومية غير قادرة على منح العقود لمن يقدم أفضل العروض، حيث كان عليهم في كثير من الأحيان استخدام أقل عرض سعر.
فكما نرى وبحسب الفرق بين نظام المنافسات والمشتريات الحكومية الجديد والقديم، يختلف نظام العطاءات المفتوحة عن النظام القديم من نواحٍ عديدة.
- أولاً، يسمح للجهات الحكومية باختيار نموذج الدعوة لتقديم العطاءات عندما لا يكون هناك فرق جوهري بين العطاءات المقدمة. هذا يعني أن الوكالات الحكومية ستكون قادرة على منح العقود لمن يقدم أفضل العطاءات.
- ثانيًا، يسهل على الجهات الحكومية تتبع العقود وإدارتها.
- أخيرًا، يسهل على الهيئات الحكومية إعداد ميزانية للعقود.
نظام المناقصات والعطاءات المفتوحة هو نظام أفضل من النظام القديم لأنه يسمح للجهات الحكومية بالعثور على مقدم العطاء المناسب للعقد، حيث لا يوجد عادة فرق كبير بين العطاءات المقدمة. كما يسهل على الهيئات الحكومية وضع ميزانية للعقود، حيث ستكون قادرة على تتبعها وإدارتها بشكل أفضل.
قواعد ولوائح المشتريات الحكومية
- لا يميز التشريع الحالي في جمهورية الصين الشعبية بشأن المشتريات الحكومية بين الموردين حسب جنسية مستثمريهم.
- هذا على عكس قانون المناقصات والمشتريات الحكومية الجديد (GTPL)، الذي تم تقديمه في المملكة العربية السعودية من أجل حماية الأموال العامة، وتحفيز التوسع الاقتصادي، وتعزيز المنافسة العادلة.
- تقدم GTPL واللائحة معًا نظرة عامة على الاتجاه الذي تتخذه الحكومة السعودية فيما يتعلق بأهدافها طويلة الأجل للمشتريات الحكومية.
- بموجب الفرق بين نظام المنافسات والمشتريات الحكومية الجديد والقديم، يتم الإعلان عن جميع دعوات تقديم العطاءات، ويتم إجراء جميع عمليات الشراء من خلال نظام منافسة يتمتع فيه جميع الموردين بحرية الدخول في منافسة من خلال عرض السعر.
- هذا يعني أنه لا يوجد عقد مضمون لأي مورد، والمنافسة مفتوحة لجميع الموردين الذين يستوفون المتطلبات المنصوص عليها في القانون.
- تحدد GTPL أيضًا قواعد محددة للمناقصة في الخدمة العامة، بما في ذلك متطلبات الحد الأدنى من معايير الجودة، والاختيار على أساس الجدارة، وشفافية عمليات العطاءات.
- طورت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية نظام تصنيف للتدابير والسياسات والإجراءات التي تؤثر على المشتريات الحكومية عبر الحدود. ويتضمن النظام أربع فئات: إجراءات تهدف إلى خفض تكاليف المعاملات.
- التدابير المصممة لتحسين الوصول إلى العقود الحكومية ؛ تدابير مصممة لتحسين أداء العقد ؛ والتدابير المصممة لتحسين إدارة العقود. وجدت منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي أن جميع الفئات الأربع من التدابير لها بعض التأثير على المشتريات الحكومية عبر الحدود.
تقدم GTPL مثالاً لمقياس يؤثر على المشتريات الحكومية عبر الحدود: شرط أن تكون الكيانات المعنية بالمشتريات الحكومية (ECGPs) مسجلة لدى وزارة المالية. تعد ECGPs مسؤولة عن إدارة المناقصات والعقود الحكومية وضمان تنفيذها بطريقة عادلة وشفافة.
من خلال التسجيل في وزارة المالية، تضمن ECGPs أن جميع أنشطة المشتريات الحكومية تتم ضمن الإطار القانوني وأن جميع الأطراف المشاركة في عملية الشراء على دراية بالتزاماتهم.
بشكل عام، تعتبر GTPL خطوة مهمة إلى الأمام من حيث لوائح المشتريات الحكومية في
وهنا نختتم مقالنا الذي شرح هنا تجد الفرق بين نظام المنافسات والمشتريات الحكومية الجديد والقديم 2023، نشكرك على حسن مطالعتك عزيزي ونأمل ان يكون مقالنا قد أفادك.
كما من المهم الاطلاع حول قانون الإيجارات في دبي و ماهية الحماية القانونية للاسم التجاري و قوانين الاستيراد والتصدير في الإمارات فضلاً عن قانون الايجار دبي الامارات فضلاً عن كتاب ضريبة القيمة المضافة.
محامي متمرس وخبير في القانون الإماراتي، يتمتع بخبرة واسعة في قضايا القانون وتقديم الاستشارات القانونية وتمثيل العملاء في مجموعة متنوعة من القضايا، بما يشمل القضايا التجارية، العقارية، الجنائية، وقضايا الأحوال الشخصية.
حاصل على درجة البكالوريوس في القانون، ويمتلك خلفية علمية متينة ومعرفة عميقة بالتشريعات الإماراتية وأحدث التعديلات القانونية.
تميز أيضاً بمهارته العالية في تحليل القضايا وتقديم دفاعات قوية تعتمد على فهم دقيق للنظام القانوني في دولة الإمارات العربية المتحدة.
فضلاً عن قدرته على إيجاد حلول مبتكرة للمسائل القانونية المعقدة. يسعى دائمًا لتقديم خدمات قانونية تتسم بالاحترافية والجودة، مع الالتزام بأخلاقيات المهنة وضمان حماية حقوق موكليه